ABOUT تطوير العمل الإداري

About تطوير العمل الإداري

About تطوير العمل الإداري

Blog Article



يسعى التطوير بشكل عام في المؤسسات إلى خلق بيئة عمل إيجابية ومحفزة على الإنتاجية والإبداع؛ فعندما يشعر الموظفون بالتقدير والدعم، يصبحون أكثر التزامًا بعملهم ويبذلون قصارى جهدهم لتحقيق أفضل النتائج.

العمل الإداري يمثل أهمية كبرى، ووضع خطة من أجل تطويره والتعزيز من كفاءته يمثل أهمية كبيرة، وتتمثل فيما يلي:

فبعد اتخاذ القرار لابد على القائد الإداري من وضع خطة لتنفيذ القرار وهذه الخطة يجب  أن تكون واضحة ودقيقة حتى يمكن تنفيذها. 

شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن البريد الإلكتروني تيلقرام واتساب في عالم يتغير بوتيرة متسارعة، تصبح الحاجة إلى التطوير الإداري ضرورية أكثر من أي وقت مضى؛ فالمؤسسات الناجحة هي تلك التي تواكب التطورات وتسارع إلى تبني أفضل الممارسات الإدارية لضمان استمراريتها وازدهارها.

أيضا من أسباب تبني هذا المسلك هيمنة الفكر الاقتصادي والمادي والكلاسيكي وتأثيره على آراء المطورين الإداريين بصدد (الكفاءة) على أساس أنها منحصرة بالجانب المادي فقط. 

أفكار مشاريع صغيرة ناجحة في الوطن العربي.. لا تحتاج لرأس مال ضخم

إن المفاهيم التطويرية الإدارية التقليدية لها العديد من السمات المميزة ، وهي كالتالي: 

هذه المهارة تطوير العمل الإداري تتطلب من المدير أن يكون منفتحًا على الأفكار الجديدة وأن يتقبل وجهات النظر المختلفة من مرؤوسيه للوصول إلى أفضل الحلول الممكنة.

عند وضع أهداف تطوير الإدارة معًا ، من المهم أن تكون واقعية ومرنة وصعبة.

العمل الإداري هو عبارة عن مجموعة من الوظائف الإدارية المهمة، والتي يتم ممارستها عن طريق القائمين على هذه الأعمال، وكذلك الموظفين في كافة المنظمات والتي تعمل في مجالات متنوعة، سواء كانت اجتماعية أو سياسية أو اقتصادية أو ثقافية، وهذه المهام تتضمن التخطيط والتوجيه، إلى جانب التنظيم والرقابة، وكذلك إعداد التقارير.

يركز التطوير على موضوعات مثل الاتصال وحل المشكلات واتخاذ القرار وإدارة الوقت وبناء الفريق والمزيد.

ويرجع تبني ذلك الاتجاه على استئثار القادة الإداريين التقليديين بهذه الإجراءات لأنفسهم تطوير العمل الإداري الاعتبارهم العمل التطويري من أعمال القيادة الإدارية والتي يؤدي إسنادها إلى جهات أخرى أو مشاركة أفراد آخرين فيها إلى انتقام المركز القيادي. 

وبصورة عامة يمكن تحديد الأهداف للتدريب على مستوى الفرد والمنظمة والدولة كالتالي: 

بمعنى يمكن أن يكون أداء الجهاز الإداري منخفض من الناحية الكمية أي أن الجهاز قد يقوم بأداء خدماته بتكلفة عالية أو في وقت قصير أو بعدد أكبر من الموظفين، وذلك نتيجة لعدم اعتبار عوامل مثل التكلفة والوقت وغيرها مما يجعل فعالية أو كفاءة هذا الجهاز منخفضة. 

Report this page